خلف الأبواب

خلف الأبواب

Open Call

Online

28 مايو 2020 - 28 يونيو 2020

 خلف الأبواب 
 برنامج عروض أدائية حية – مرتين كل الأسبوع 
 التاسعة مساءً على صفحة مدرار على فيسبوك 

الجائحة تغير عالم الفن الذي اعتدنا عليه
في ظل  العزلة المفروضة بين جدران المنازل ، يجد الفنانون أنفسهم بدون مجتمع للمشاركة والتفاعل معهم. في حالة الطوارئ يتمتع الفنانون أكثر من أي شخص آخر بالقدرة على التفكير في الحقائق المتغيرة وإعادة تفسيرها. ما هو أفضل وقت للبحث عن طرق جديدة للاتصال والابتكار؟مع هذه المبادرة عبر الإنترنت والتي تجري مرتين في الأسبوع، سيجرب مجموعة من الفنانين الذين يمارسون الوسائط الادائية أدوات رقمية جديدة لتعطيل القيود الحالية على التجمع. ستؤدى إبداعاتهم الفنية على الهواء مباشرة خلف أبواب مغلقة للوصول إلى جمهور أوسع.

 خليكو متابعين الجدول 

  • ٥/٢٨، ثم هربت ، محمد عبد الكريم و صلاح باديس
  • ٥/٣١، #٣: خيال مفكك، نفق
  • ٦/٤،  “حينما كانت الأباحة روتينا عاديا في أغانينا”، محمود عاطف
  • ٦/٧، مؤامرة، منى جميل 
  • ١٦/١١، تعاويذ العالم الآخر، منة الشاذلي وأونجوينج بروجكت
  • ٦/١٤، غرف الدردشة: أو، كيف تعد لنقاش جماعي في مساحة على الانترنت، إنجي محسن
  • ٦/١٨، 22/17،  إسلام النبيشي 
  • ٦/٢١، صوت الميمز، سهير شرارة 
  • ٦/٢٥، نسج، مرثيديس مِلتشور  و محمد عبدالرحيم 
  • ٦/٢٨، شطرنج الصابون، فاطمة الزهراء 

 ثم هربت 

قراءة أدائية / قائمة اغاني، يحاول صلاح باديس ومحمد عبد الكريم من خلال الاستماع الى موسيقى الراي وقراءة نصوص وقائمة اغاني كشف مفاهيم لها علاقة بالترحال، الطواف، الهروب، الحب، العزلة والإيروتيكية.

محمد عبد الكريم، فنان بصري، يعيش ويعمل في القاهرة، ملتزم بالممارسات الادائية عبر البحث متعدد التخصصات فيما يتعلق بتصور السرد، الغناء، .الرقص، والكشف، والقيام بأفعال.
صلاح باديس، يعيش في الجزائر، يكتب القصة والمقالة ويترجم عن الفرنسي، يهتم بتاريخ موسيقى الراي ويهوى السباحة في البحر المتوسط.


 #٣: خيال مفكك، نفق 

ثنائي نفق یتكون من حنین طارق وأمينة أبو الغار. بدأن حنین و امینة الرقص منذ الصغر. في ٢٠١٥ انضموا إلى فریق “Swaggers Crew”، ثم انضموا في ٢٠١٦ إلى البرنامج الإحترافي لمدرسة “مركز القاهرة للرقص المعاصر” لمدة ثلاث أعوام. “نفق ٢: تحت الإنشاء” كان أول عرض ینشأ للمسرح في ٢٠١٩، تحت مظلة “معت”، و”مركز القاهرة للرقص المعاصر”. شاركن في العدید من العروض في السنوات الأخیرة. كما استكملن في اكتشاف الحركة سویا وفرادى. یعمل “نفق” على العدید من أنواع الرقص مثل الـ هیب هوب، الرقص الأفریقي، الكلاكیت، الرقص المعاصر. لا یرغب “نفق” في أن یعقد تحت أي فئة من الرقص بعینها. حنین وأمینة یدرسن ورش رقص معا. “نفق” بني على التعبیر، الاكتشاف، المتعة، والشغف تجاه الحركة والرقص.


“حينما كانت الأباحة روتينا عاديا في أغانينا”، محمود عاطف

تُشرّح المحاضرة الأدائية القيمَ البرجوازيةَ على طاولة اللغة، من خلال البحث في طبقاتها المكشوفة التي كانت سائدة في أغاني الأفراح في الريف، عبر معرفة شخصية خٙبٙرٙها الكاتب بنفسه في عائلته ذات الأصل الريفي من جهتيها.

محمود عاطف، شاعر، وفنان خط عربي، وصحفي ثقافي حر. من مواليد ديسمبر ١٩٨٣ بقرية نجريج، مركز بسيون، محافظة الغربية. يحب عمرو دياب، ويخاف البحر.
صدر ديوانه الأول “فلّاح هذا الزمان” في أغسطس ٢٠١٤ عن دار روافد للنشر، فيما يصدر ديوانه الثاني “على حافة العالم” قريبا، وقد حازت مخطوطة هذا الديوان على الجائزة الثانية في شعر الفصحى بمسابقة جريدة “أخبار الأدب” القاهرية لعام ٢٠١٦.


 مؤامرة، منى جميل

مؤامرة تطرح السؤال: من يكتب التاريخ في عصر الإنترنت؟ بالاعتماد على مجازات الخيال العلمي والغموض، تتخلى المؤامرة عن فكرة الصوت الموضوعي للتاريخ. على العكس، تسعى إلى اتاحة منصة للعديد من النظريات التي تنشأ في عقول الناس، والتي تعززها قلة الثقة في وسائل الإعلام والمقموعة من قبل الرقابة، فالنظريات توجه حتمًا طريقها إلى التعبير من خلال وسيلة أو أخرى. توفر سلامة إخفاء الهوية على الإنترنت بيئة مثالية لنمو هذه النظريات. تستلهم المؤامرة من هذه النظريات لخلق أداء متعدد الاوجه والوسائط ليكتشف الى أي مدى سيذهب الجمهور “منطق” الفوضى، والى خلق ارشيف أفكار حقيقية بقدر زيفها.

منى جميل فنانة ايرلندية مصرية تقيم في القاهرة، تعمل أيضًا كمصممة رقص. حصلت على بكالوريوس الفنون من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ودرجة الماجستير من الكلية الوطنية للفنون والتصميم في دبلن، حيث بحثت في تطبيقات لنظرية السايبورغ على مسرح الواقع المعزز والرقص المعاصر. تعتمد منى جميل على الأداء الحي والتجهيزات البصرية والصوتية لاستكشاف أسئلة عن الهوية والغموض والقوة. تشمل أعمالها الأخيرة الممارسة الآمنة للفنون، الدليل الساخر لتحقيق الاحترافية وسعادة الإبداع في الفن (نيويورك/ برلين)، وملاحظات من بروفة (دبلن).


 تعاويذ العالم الآخر، منة الشاذلي وأونجوينج بروجكت 

تعاويذ العالم الآخر هى قناة تلفزيونية عالمية ترفيهية متخصصة في مجال الطهي ونمط العالم الآخر. تبث القناة المجانية التابعة لمنة الشاذلي وأونجوينج بروجكت برامج حوارية ومواد دعائية لها علاقة بوعود الخلود الموازية التي قدمتها الطقوس المصرية القديمة ووسائل التواصل الاجتماعي. شعار القناة هو “وانتصر على الفناء، وأصبح نجماً في السماء، ساطعاً دائم الخلود”.

منة الشاذلي فنانة بصرية وباحثة، مهتمة بالانتروبيا، والجسد والأسطح الحساسة التي تحمل المعرفة والذاكرة.

أونجوينـج بروجكـت تأسـس علـى يـد كل مـن كريـس هرتسـوج، ليـزا شـوالب، ألمـا فيلنـر بـو، ألكسـندر بـاور، وفردنانـد كلوزينر داخل معهد الدراسـات المسـرحية التطبيقية في مدينة جيسـن في ألمانيا عام ٢٠٠٩. ويسـتخدم فريق المشـروع الأداء الفني مـن أجـل فهـم الظواهـر والقضايـا الأجتماعيـة المعاصـرة.


 غرف الدردشة: أو، كيف تعد لنقاش جماعي في مساحة على الانترنت, إنجي محسن 

نحن نتنقل في مساحات افتراضية كل يوم. غرف، اجتماعات، جلسات دردشة، مجموعات، قصص، منشورات، تبادلات بريدية، خواطر صوتية. حفلة منزلية. هذه المساحات مبنية على وجود اتصال بالإنترنت وربما كاميرا أمامية. في وقت ما، كان التواصل مع الآخرين من خلال الإنترنت ترفيهًا . ثم أصبح ضروريًا، ليعوض عن اشتياقنا لأي شكل من أشكال الاتصال البشري.

محاضرة أدائية من ثلاثة أجزاء، عن كيف نتفاعل مع اللقاء الافتراضي قبل وأثناء وبعد فترات التباعد الاجتماعي.

إنجي محسن (مواليد ۱۹۹٥، مصر) هي معمارية وفنانة تقيم بالقاهرة. بينما يظل التصميم المكاني في صميم ممارستها، فهي تعمل أيضًا بالأعمال الاستطرادية والنقاش كوسيط محوري بجانب النصوص والتصوير الفوتوغرافي والرسم والأداء. تستكشف مفهومي “المشاركة” و”الجماعية” من خلال تنظيم أنساق تدعو فيها غير فنانين وفنانين من أجل إنتاج معرفة حول كيفية تنظيم المساحات لكي تشمل ’الآخر’. دَرست العمارة والتصميم العمراني وشاركت في برنامج استديو روزنامة وماس الإسكندرية. عُرضت أعمالها في معارض جماعية في أبو ظبي والإسكندرية وعمان وبيروت ورام الله والقاهرة ولندن وفينيسيا.


 لا تشاهد

إخراج : اسلام النبيشي
الراقصين :عمرو شلبي، عبد الرحمن احمد ، اسلام النبيشي
الزحام , كثرة الفرص، كثرة المعلومات، كثرة الالم والاحباط، التعب من البحث. الحرب ؟هي الحرب .الهجص،و اللاشئ .ضعف القيمة والمعنى .الفراغ, صعوبة التحمل والقدرة على الجلوس مع الذات، ضعف القدرة على عدم الفعل، عدم الانشغال.
قد تعبت!
كيف التصالح و الاستمرار ؟
ثم ماذا عن كل هذا الكم من الفيديوهات في كل مكان ,كل هذه المشاهد, كل هذه القصص أين اجد نفسي في هذا ؟
كلما شاهدت كلما اصبحت وحيدا أكثر .
هذا الزخم والغضب .. في الواقع ؟ ام في داخلي؟
ف لا تصالح و لا تشاهد .


 صوت الميمز، سهير شرارة 

حين بدأت العزلة، كنا على أتم الاستعداد. قضينا الأعوام الماضية في بناء ذوات جديدة لنا خلف أبواب مغلقة لواقع افتراضي بديل. مساحة جديدة للتأمل والتعايش سويًا تحكمها فوضى الخوارزميات المنظمة وتنجو بها الميمز. طريقة مشفرة للتواصل مخبأة تحت رداء الفكاهة والسخرية، آلية دفاعية في أوقات الهزيمة، تأكيدًا على أننا لسنا بمفردنا، لسنا وحيدين تمامًا. «صوت الميمز» عرض أدائي راقص، ما بين الميمز والجسد، الوعاء الذي يحمل الندوب لتفكك فيه الميمز اغترابنا وتعيد تشفيره.

سهير شرارة، راقصة وفنانة بصرية وأدائية، تعيش وتعمل في القاهرة. تعتمد في أعمالها على البحث، التحقيق، واستجواب الحياة اليومية المرتبطة بالمجال العام على الإنترنت. تختبر شرارة مقاربات مختلفة تتعلق بالصوت والصورة والنص في وجود الجسد أو غيابه. عُرضت أعمالها في مهرجان القاهرة للفيديو، و«تاون هاوس جاليري» في القاهرة، وكذلك في مهرجان «MADATAC» في مدريد، إسبانيا، ومهرجان «Timeline BH» الدولي للفيديو في البرازيل.


 نسيج، مرسيدس ميلشور وعبدالرحيم محمد

“نسيج” هى محاولة لاستكشاف المساحة المشتركة بين أنواع مختلفة من الرقص والحركة والثقافة عن طريق استحضار طرق التعبير التقليدية ومزجها بالرقص المعاصر لاستكشاف مساحة الاتصال بينهم.

مرسيدس ميلشور (أسبانيا) راقصة فلامنكو وفانكى، بدأت رحلتها مع رقص الفلامنكو والرقص الاسبانى عندما كانت فى السادسة من عمرها، بدأت احتراف الرقص عام ٢٠٠٢عندما انضمت لمؤسسة “ايما لوثينا” الثقافية، مرسيدس ايضا تتدرب على الفنون القتالية فقد درست في “مشكاة” كطالبة دوام كامل.
عبدالرحيم محمد (مصر) راقص معاصر وفنان قتالي، تخرج من مركز القاهرة للرقص المعاصر “CCDC” ومدرسة “مشكاة” للفنون القتالية، بجانب كونه مدرس للرقص شارك عبدالرحيم فى العديد من العروض الراقصة مع فنانين مصريين وعالميين.


 شطرنج الصابون – عمل قيد تطوير

“شطرنج الصابون” هو عمل تجريبي مستمر لعرض مسرحي ذو وسائط متعددة. تتمحور فكرة العرض حول تفاصيل حياة فتاة عشرينية وضعت نفسها في سجن ذاتي حتى يقيها مما يحدث حولها، كفكرة الحجر الصحي الذي نعيشه الآن اتقاءً شر الوباء. نستعرض واقعها الرتيب وخيالها المفعم بالأحداث من خلال خطاب طويل تحكي فيه يومياتها لصديقها في السجن.

العرض كتابة وأداء: فاطمة الزهراء

تسجيل صوتي وتعديل: هايدي الصبان

هندسة صوت: عمرو هاشم

تصميم قطعة الوزير: محمد أبو المعاطي

شكر خاص: أحمد فتحي – شادي عماد – مصطفى عبد العاطي – هند معاذ.

تعلمت فاطمة الزهراء فنون الأداء وتمرستها منذ صغر سنها، عملت وتدربت بعدة فرق مسرحية مستقلة كفرقة حالة وفرقة فانتازيا وغيرهم، عملت بورشة “سوا” بجاليري تاون هاوس كمدربة لفريق المسرح بورشة الأطفال لمدة خمس سنوات من 2007 إلى 2011 حيث بدأت من هنا علاقتها بالإدارة الثقافية من خلال تنسيق إداريات الورشة مع باقي فريق المدربين. شاركت في عدة مسرحيات حركية وعملت مع عدة مخرجين مثل نورهان خالد وحازم حيدر ومناضل عنتر وشادي عماد وغيرهم.

في عام 2016 أسست فاطمة الزهراء (ترانزيت للفن) وهي مؤسسة إدارة ثقافية تقدم خدمات إدارية للعاملين بالثقافة والفنون في مصر والعالم العربي، ساهمت ترانزيت في إدارة عدة مشاريع فنية لفعاليات ومؤسسات ثقافية وإدارة أعمال ومشاريع العديد من الفنانين.

عملت بعدة مؤسسات ثقافية كمدرار للفن المعاصر وفرقة بهججة واستوديوهات لوك لينر ومساحة باشكاتب.

مهتمة بالكتابة للمسرح والنقد الفني والترجمة الأدبية، شاركت في ترجمة أفلام وفيديوهات الدورة التاسعة من مهرجان القاهرة للفيديو كما تعمل حاليًا على ترجمة رواية المد العالي للكاتبة أنجا أبيل لتُنشر مع دار المحروسة.

مدرار يتم دعمها من الصندوق العربي للثقافة والفنون – أفاق ، من خلال منحة مقدمة من الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون – SDC.